An Unbiased View of تحفيز الموظفين
كما جرت العادة، من الصعب أن تُصلح شيئًا لا تعرف ماهية مشكلته أصلاً. مشكلة الشركات أنها تنطلق من افتراضات شخصية، مثل: فلنقدم الهدية الفلانية أو لنغير ديكور المكتب أو لنُضِف بعض الألعاب.
حتى ولو كان هذا كوب من القهوة يجتمع عليه الجميع في مكان واحد.
كما قد يساهم مجرد الحديث معهم في تحفيزهم، فبعض الناس يعملون بنشاط بمجرد التنفيس عن مشاعرهم أو التحدث مع أحدهم.
ندعوك لتجربة المنصة والحصول على جلسة تعريفية حول كل خواصها والبدء في استخدامها لدفع موظفيك نحو بر الإنتاجية والحماس. ابدأ من هنا.
تحتاج المؤسسات إلى عملية إعداد جذابة واستراتيجية للموظفين لإبقائهم مشاركين حتى قبل انضمامهم. ستساعد عملية الإعداد هذه أيضا في مواءمة أهداف الموظف مع أهداف المنظمة ورؤيتها.
هذا يحفز الموظفين على العمل بكفاءة والتوافق مع المنظمة في أقرب وقت ممكن.
نأمل أن يكون هذا المقال قد أفادك وقدم لك أفكارًا مختلفة للبدء بتجربتها لتحفيز موظفيك في العمل. وذلك تلخيص للأفكار الستة السابقة:
من لديه البسكويت يمكنه سرد القصة ولديك جرة البسكويت - قبل أن تقدم لهم ما يريدون ، حدد الأهداف والغايات بالتزامن نور الامارات مع الصورة الكبيرة.
تمكن زيادة رضا الموظفين الموظفين من التعاطف مع الأهداف التنظيمية والأخلاق والقيم الأخلاقية. ينتج عن هذا إظهار الموظفين لسلوكيات تمثل سلوك المواطنة التنظيمية.
ثم يجري توظيف تلك الدوافع بعد فهمها لزيادة الإنتاجية والكفاءة سعيًا لتطوير الأداء الذي سيخلف وراءه نتائج إيجابية على الصعيدين: النفسي للموظف والربحي للشركة نفسها.
دائما ما يجري الخلط بين المكافآت الجوهرية والأخرى الخارجية، بل إن ثمة من يؤمن إيمانًا راسخًا بأن الأولى أكثر تحفيزًا للموظفين من الثانية.
وبالتالي ينظر إلى القادة الموجهين نحو المهام على أنهم يوفرون أمنا وظيفيا أفضل لأن هذا الاحتمال المتزايد لإنجاز المهمة يؤدي إلى عمل أكثر أمانا.
هو التحفيز النابع من داخل الموظف لاستكمال مهام عمله، ولا يستمده من الخارج. ففي التحفيز الذاتي يكون العمل والفعل نفسه هو المحفز للموظف، ولا يعتمد على عوامل خارجية لتحفيزه. ومن أمثلته: الدافع إلى التعلم والإبداع.
تتمثل الخطوة الأولى في فتح باب التواصل في الاعتراف لنفسك بأن موظفيك لديهم منظور قيم يمكنك التعلم منه.